أكد مصدر سياسي في 14 آذار أن “استقالة حكومة الرئيس تمام سلام غير واردة على الإطلاق، وجل ما يمكن أن يحصل في حال تعثر الاتفاق أو استمرار شلل الحكومة هو الاعتكاف لا أكثر، لكننا نأمل ألا نوصل البلد الى هذا المستوى من التعطيل نظرا الى التزامات عديدة تجاه المواطنين وتجاه المؤسسات الدولية وفي مقدمتها البنك الدولي الذي يهدد بوقف تمويله لمشاريع حيوية بسبب عدم إقرار اعتماداتها نظرا الى التعطيل الذي يشهده المجلس النيابي أيضا”.
ارسال تعليق جديد