طورت شركة أميركية مادة جديدة ومرنة، يمكنها قطع كافة الاتصالات الإلكترونية، وتستخدم كورق جدران لحماية غرف المباني الحساسة من التجسس الإلكتروني.
كما طورت الشركة طريقة لتغليف النيكل بالكربون، لتكوين مادة خفيفة الوزن وقابلة للتشكيل مثل البلاستيك قادرة على تشتيت الطاقة بحيث "يمكنها الحماية بشكل فعال من كافة أشكال التجسس الإلكترونية".
وورق الجدران الجديد يمكنه تحويل غرفة بأكملها إلى ما يسمى "قفص فاراداي"، على اسم العالم الإنكليزي مايكل فاراداي، مكتشف مبادئ العزل الكهرومغناطيسي. وتستخدم الجيوش أقفاص فاراداي للاتصالات الآمنة، كما تستخدمه بعض أنظمة الاستخبارات في العالم للحفاظ على سرية المعلومات.
ارسال تعليق جديد