فتحت الإحتجاجات والتظاهرات التي شهدها لبنان في الأشهر الثلاثة، شهية الغرب وكبريات شركات الإحصاء، لدراسة نسبة الحرية في انتقاد النظام السياسي، ونسبة الحرية في التعبير وفي احترام الأديان والطوائف، في هذا البلد الذي يتخبط بمشاكل سياسية لا تحصى، الذي تتعايش فيه 18 طائفة في منطقة تلفها الحروب.
ارسال تعليق جديد