اسم الكاتب: admin

اخسري الوزن بسرعة وبدون حمية إذا كنتِ ترغبين في خسارة الوزن بسرعة وفعالية، فليس المهم فقط نوعية الطعام أو عدد السعرات، بل توقيت تناول الوجبات له دور كبير أيضاً. من خلال تنظيم مواعيد الأكل بناءً على إرشادات التغذية والطب التقليدي، يمكنكِ الوصول إلى الوزن المثالي في فترة قصيرة ✅ أفضل أوقات تناول الطعام لفقدان الوزن […]

فرخ البط القبيح في نهاية فصل الصيف، وبالقرب من كوخٍ قديم، بنت بطة أمٌّ عشّها بجانب بحيرة صافية. كانت مستلقية على بيضاتها منذ وقتٍ طويل، وكانت تتأملها وتفكر:“لقد مضى وقتٌ طويل وأنا أنتظر… حان الوقت أن تفقس هذه البيوض.” وبالفعل، بدأت البيوض تتحرّك، ثم تصدّعت قشورها شيئًا فشيئًا، وخرجت منها فراخ بطٍّ صغيرة، ما زالت

كيس الدقيق والفأر الصغير كان يا ما كان، في بلدةٍ صغيرةٍ هادئة، كان هناك شاب طيب يُدعى إسماعيل، يعمل بكل جد ونشاط في مخبز كبير.كان يستيقظ باكرًا كل صباح، يحمل أكياس الدقيق الثقيلة من أمام الباب إلى داخل المخبز، ويبدأ يومه بالعمل دون شكوى. وذات يوم، جاءت شاحنة كبيرة محمّلة بكثير من أكياس الدقيق، وأنزل

الحمار والبقرة كان يا ما كان، في قديم الزمان، كان هناك فلاح طيب يعيش في مزرعة جميلة في قرية هادئة. وكان يملك حمارًا رماديًا يستعمله للركوب، وبقرة قوية يعتمد عليها في شق الأرض وجرّ المحراث. كان الفلاح كل يوم يأخذ البقرة إلى الحقل، ويشدّها إلى المحراث لتفلح الأرض تحت أشعة الشمس الحارة. وكانت تعمل من

الأرنب الأبيض كان يا ما كان، في غابةٍ خضراء جميلة، عاش أرنب أبيض، بدين وناعم الفرو، لكنه كان يملك عادة سيئة…لقد كان كثير الكذب! وكان يظن أن من يكذب كثيرًا، يحصل على أصدقاء أكثر ويصبح محبوبًا في كل الغابة. كان الأرنب يحب أن يراه الجميع بأنه قوي، مميز، ومختلف عن باقي الحيوانات، حتى لو لم

الغراب الأبيض كان يا ما كان، في قديم الزمان، وتحت السماء الزرقاء الصافية، كانت هناك غابة كبيرة يسكنها العديد من الطيور.وعلى غصنٍ مرتفع من شجرة حور باسقة، بَنَتْ السيدة غراب والسيد غراب عشًا دافئًا وجميلاً، حيث كانا يعيشان بسعادة مع أطفالهما الثلاثة:ريشة سوداء، وطرف أسود، وسوادي، وكان أصغرهم وأكثرهم حساسية. كانت الأسرة تعيش في محبة

في أحد المراعي الخضراء، كان يعيش قطيع من الماعز السعيدة والنشيطة.وكان من بينهم ماعز صغير خجول، هادئ، لا يتحدث كثيرًا، ودائمًا ما يُبقي رأسه منخفضًا.كلّما لعب الأطفال وضحكوا وأحدثوا الضوضاء، كان يقف بعيدًا في الزاوية… يراقب فقط. عند البركة عندما يصل القطيع إلى بركة الماء، كانت الماعز الأخرى تركض وتشرب وتلعب بالماء بسعادة،أما الماعز الخجول،

في قديم الزمان، كان هناك نجّار عجوز طيب يُدعى جيبيتو، يعيش وحيدًا ويتمنى من قلبه أن يكون له ولد صغير يملأ عليه البيت بالفرح والحياة.وذات يوم، قرّر صنع دمية خشبية جميلة، وأطلق عليها اسم بينوكيو. كان يتحدث معها، ويعاملها كأنها ابنه الحقيقي. في تلك الليلة، ظهرت جنيّة طيبة في ورشته، ورأت كم أن جيبيتو يتمنى

غسل اليدين القصة الأولى: علي وغسل اليدين كان يا ما كان، في قديم الزمان، كان هناك ولد صغير اسمه علي يعيش مع والديه وإخوته.كان علي ولدًا طيبًا، لكن كانت لديه عادة سيئة جدًا… دعونا نعرف ما هي! ذات صلة: قصة أطفال مونزيا وسحر المزرعة في يوم من الأيام، عاد علي من المدرسة، سلّم على أمه،

الذهاب إلى المدرسة  كانت سارة فتاة طيبة جدًا. كانت تحلم أن تكبر بسرعة لتذهب إلى المدرسة، لأنها تحب الدراسة كثيرًا. سمعت من والديها كثيرًا عن المدرسة، وكيف أنها مكان رائع للتعلُّم. وكانت تعرف أنه عندما تتعلّم، ستستطيع قراءة القصص واللافتات في الشارع بنفسها! لكنها كانت تعرف شيئًا مهمًا أيضًا:يجب أن تستيقظ مبكرًا في الصباح لتذهب

قصة أطفال ممتعة ومليئة بالدروس الجميلة في مدينة صغيرة وهادئة، كانت هناك أربع سيارات صديقات: راني الحمراء، زورو الصفراء، سوزي الزرقاء، وتامي البيضاء.كانت هذه السيارات تحب السرعة واللعب، وكانت تتسابق كل يوم في شوارع المدينة بسعادة. لكن كان لديهم حلم كبير… أن يشاركوا يومًا ما في سباقٍ حقيقي! إعلان السباق وذات يوم، سمعوا خبرًا رائعًا:“سيُقام

الشجرة المعطاءة قصة أطفال جميلة ومليئة بالحكمة في قديم الزمان، كانت هناك شجرة تفاح كبيرة تعيش في طرف غابة هادئة. كانت هذه الشجرة تُحب فتى صغيرًا يُدعى علي، وكان علي يُحبها كثيرًا أيضًا. كان علي يزور الشجرة كل يوم. يتسلّق جذعها، يتأرجح على أغصانها، يأكل من ثمارها الحلوة، ثم يستلقي في ظلها ليستريح.وكانت الشجرة سعيدة

جدّي الحنون…  في يومٍ من الأيام، في قريةٍ صغيرةٍ وادعة، عاش رجلٌ مسنّ يُلقّب بـ “جدي”. كان يقضي معظم وقته بين أفراد عائلته، يروي لأحفاده وأطفال القرية قصصًا من شبابه وحياته الماضية. لم تكن حكاياته وحدها هي ما يجذب الجميع إليه، بل كانت نظراته الحنونة وابتسامته الهادئة تحمل في طياتها عبق الماضي، وكأنها تحكي قصصًا

يوم الحلاقة شعر طويل شعر طويل: اليوم هو اليوم السنوي الكبير للحلاقة! السيد “شعر طويل” بحاجة ماسّة لقص شعره، لكن للأسف لا أحد لديه الوقت لمساعدته! توجّه السيد “شعر طويل” أولاً إلى حلاق الحي وقال له بلطف: «هل يمكنك مساعدتي اليوم في قص شعري الطويل؟» لكن الحلاق هز رأسه وقال: «أعتذر منك! اليوم مشغول للغاية،

رسم خيال كبير رسم خيال كبير: في كل مكان من العالم، كان الأطفال يفكرون بحماس كبير:«ماذا لو أصبحت رسوماتنا حقيقية؟ يا تُرى ماذا سنرسم في دفاترنا؟» في يوم من الأيام، جلس فتى ظريف يُدعى جون في غرفته، وقال لنفسه: «ماذا لو أن كل شيء أرسمه يصير حقيقيًا؟مثلاً دب لطيف يركب لوح تزلج فوق مزلجة جليدية؟»

سر الجنية الذهبية سر الجنية الذهبية: كانت ياسمين فتاة صغيرة تحب رقص الباليه كثيرًا، وتتقنه جيدًا في البيت أمام المرآة، لكنها كانت تشعر بتوتر شديد حين يراقبها الآخرون. كانت ياسمين تفكر: “هل الجميع ينظر إليّ الآن؟” فيزداد توترها وترتبك في حركاتها. عندما ترتبك ياسمين، لا تستطيع التركيز على قدميها، فتسمع مدربتها تقول: “ياسمين! يجب أن

شجرة الأزرار شجرة الأزرار السحرية: في يوم من الأيام، وبينما كان إبراهيم يرتدي معطفه الأزرق، سقط زر المعطف فجأة على الأرض! قال إبراهيم بحزن: “يا إلهي! لن يبدو معطفي جميلاً بعد الآن!” كان إبراهيم يحب ذلك الزر كثيرًا، فهو مصنوع من الخشب ومزين بأوراق صغيرة رائعة، وكان يحب أن يبدو معطفه مرتبًا. إقرأ أيضًا: تفسير

فيليكس يذهب إلى الفضاء فيليكس قطٌ صغير يحلم بالذهاب إلى الفضاء! رسم خطة رائعة وبدأ بتنفيذها! في كل ليلة يشرق فيها القمر الجميل في السماء وتحيط به آلاف النجوم اللامعة، يشعر القط الصغير فيليكس بالحماس، ويتمنى لو يستطيع أن يكون هناك مع النجوم! نظر فيليكس إلى السماء وقال في نفسه: “كيف يمكنني أن أذهب إلى

الفأرة كيتي الفأرة الصغيرة كيتي تحب أن تعض كل شيء تراه! الشيء الوحيد الذي لم تعضّه حتى الآن هو الأرض! أود أن أخبركم بكل الأشياء التي عضّتها كيتي، لكن بصراحة لا أستطيع! لأن القائمة طويلة جدًا جدًا… جدًا! كيتي ليست صعبة الاختيار أبدًا عندما يتعلق الأمر بالعضّ. تخيلوا، لقد عضّت حتى طبق طعام القطط! في

ميا الصغيرة الصغيرة ميا بدأت تتعلم الكلام! تحاول جاهدة أن تقول «ماما» و«بابا»، وفي النهاية نجحت في ذلك. ذات صلة: قصة أطفال مونزيا وسحر المزرعة قصة أطفال بداية مغامرة جديدة للقمر مونزيا ميا طفلة صغيرة سعيدة، تحب اللعب بألعابها، وتستمتع كثيرًا بالاستماع إلى والديها وهما يتحدثان. كانت تتمنى أن تتحدث تمامًا مثلهما. في يوم من