لاجئون ومهاجرون غير شرعين يتحدّرون من دول شمال إفريقيا، قاموا بعمليات تحرّش بفتيات عشية رأس السنة الميلادية.
كيف وصلت أعمال العنف إلى هذا الحجم من دون أن تتدخل الشرطة التي كانت في جوار الحوادث؟ ولماذا انتظرت عدة أيام قبل أن تكشف حجم التعديات؟ هل كانت أعمال العنف مخططا لها أم أنها كانت تجاوزات مردها استهلاك الكحول أثناء الاحتفالات برأس السنة؟
وحسم وزير العدل هايكو ماس هذه المسألة الأخيرة معلنا “حين يتجمع مثل هذا الحشد لخرق القانون، يبدو لي أن الأمر يكون مخططا له بشكل أو بآخر” وهذا ما يبدو واضحاً في هذا الفيلم، حيث كان في حوزة هؤلاء مسدسات حربية وقنابل حارقة.
الجدير بالذكر أنّ أجهزة المخابرات الدولية تستغلّ عادة أوضاع المهاجرين لتنفيذ مخططات دولها..
https://youtu.be/tlpdD7wIYaw
Aleteia
ارسال تعليق جديد